"رئيس تحرير صحيفة عكاظ "أحترم جازان وأهاليها وسأزورها قريبا

[mohm55]

الدليل على ان عكاظ ماهمها ابناء جيزان قامت الصحيفة بإعتذار في الصفحة الاولى في مساحة صغيرة جداً
لن يقبل مثل هذا الاعتذار المشابه
(( لإمرأة تتكلم من وراء حجاب))

[احمد سهلي]

الله يحييه عندنا وعكاظ لم تغير

مسارها عن النقد . وانا اتابع عكاظ
من حوالي 25سنة وهي أفضل

جريدة عندي.

إسمع ماذا كان موقف التونسي عندما تم الاتصال :

حصلت صحيفة صوت الشعب على ألأجتماع الخاص الذى دار فى غرفة الأجتماعات الخاصة بجريدة عكاظ وكانت المناقشة حول التقرير الذى نشر عن جازان وماأثارة التقرير المزعوم من أن اهل جازان يعانون المثلية وقد بدء الأجتماع بأقتراح من أحد العاملين فى المؤسسة تحتفظ الصحيفة بأسمة بضرورة تقديم اعتذار لأهل جازان عن مانسبة التقرير ضد ابناء المنطقة الأ أن صاحب هذا الأقتراح وجد ردآ قاسيآ من المسؤولين المتواجدين فى الأجتماع هذا الأجتماع عقد عصرآ لمباشرة الطبعة الأولى ولم يكن التونسى وهو رئيس التحرير حاضرآ لهذا الأجتماع بسبب وجودة فى الرياض حينها تم الأتصال بة لمعرفة رأية فى هذا الأقتراح وقد كان للدكتور سعيد السريحى والأستاذ هاشم الجحدلى موقف مؤيد للأقتراح ولكن تدخل التونسى أفسد ماكان ينوى تقديمة كلآ من السريحى والجحدلى من أجل أهل جازان وقد تفاجئ الجميع بأن التونسى كان على علم بهذا الأقتراح مسبقآ وتشير المصادر أن السريحى والجحدلى دخلو فى مواجهة مع محمد الحربى الذى سمح بالنشر بصفة هو المسؤول عن العدد الأسبوعى ويقول المصدر أن أتصال التونسى جاء بمثابة الصدمة لأن الجميع كان يئمل أن يؤيد رئيس التحرير التوجه بتقديم أعتذار وهذا أقل مايمكن أن يتم تقديمة لهذه المنطقة وأهلها ويضيف المصدر أن التونسى اتصل وهو فى قمة غضبة من هذا الأقتراح وقال من الذى يريد تقديم اعتذار (عكاظ) لن تقدم أى أعتذار والمفروض هو تقديم أعتذار للحربى وليس لأهل جازان التقرير نشر والحربى محقآ فى نشرة وعلى من يريد أن يقدم لجيزان وأهلها أعتذار علية اولآ تقديم أعتذار للحربى وليس العكس وانا مؤيد نشر الحربى للتقرير ولن اقدم أى أعتذار التونسى وحسب المصدر اقحم أسم مسؤول كبير بأنه هو من أعطاه الموافقة على نشر هذا التقرير الغريب ان التونسى وصلة بأن أهل جازان مصرين على المقاطعة الأ أن التونسى لايرى أن المقاطعة ستأتى بجديد لأن أهل جازان مدمنين على عكاظ ولايمكن التخلى عنها بسهولة مهما كان الأمر-- الشخصية الكبيرة التى أشار لها التونسى فى الأجتماع حسب المصدر ستكون أمام مسائلة كبيرة من أهل جيزان والتاريخ خصوصآ أذا لم تتم اقالة التونسى من منصبة (صوت الشعب) حصلت على ماينوى رئيس تحرير عكاظ ومساعدية القيام بة خلال الفترة القادمة فقد وضع الجميع خطة سيتم تنفيذها خلال الفترة المقبلة وتقوم هذه الخطة على تكثيف نشر مواد مهمة عن جازان تحتوى تحقيقات ومقابلات يقوم بها مكتب عكاظ فى جازان وهو ماتم بالفعل فقد قدم الربيعى والمتعاونين معه مواد عن جازان خاصة تتعلق بالأستثمار والبنية التحتية ويهدف التونسى ومن معة الى لفت النظر حول أمر أخر بعيد عن القضية الرئيسية التى من أجلها يعمل أهل جازان على مقاطعة عكاظ والمطالبة بأقالة التونسى فورآ دون شرط اوقيد

[المتسلل]

وضع نفسه في موقف مخزي << غبي

درس قاسي وعبرة لكل رؤساء الصحف.

دمتي يا جازان أبيه.